المشاركات

عرض المشاركات من سبتمبر, ٢٠٠٩

التكنولوجيا الحيوية و الإقتصاد السعودي

مستقبل التقنية الحيوية ودورها في تطوير القطاعات الإقتصادية في المملكة العربية السعودية ورقة مقدمة إلى ندوة: الرؤية المستقبلية للاقتصاد السعودي حتى عام 1440 ملخص: تعتبر التقنيات الحيوية محصلة لمجموعة علوم في علم تشكلت ملامحه الأولية منذ عام 1981م لتنتج العديد من النواتج المؤثرة على البشرية ، ومع تزايد الحديث عن تبعات هذه التقنيات الحالية والمستقبلية تزداد الحاجة لبيان أهميتها وبخاصة آثارها الإقتصادية . تركز هذه الورقة على تعريف العلم وأبرز تطبيقاته الحالية والمستقبلية في المجالات الصحية والبيئية والحيوانية والزراعية . كما تناقش الورقة الآثار الإقتصادية لتوظيف التقنيات الحيوية العائدة على إقتصاديات الدول المتقدمة. كما تبرز السباق المحموم بين كبريات الشركات العالمية في اكتشاف المكنون في جينات الأجناس الحية المختلفة وتوظيفه بما يخدم مصالحها المالية . كما تشير الورقة إلى أهم الجوانب الأخلاقية لهذا العلم والأثار السلبية المتوقعة خاصة على الدول النامية والشعوب الفقيرة . وأخيراً تعرض الورقة أهم التطبيقات الحيوية والحساسة ذات الأثر الإقتصادي على المستوى الوطني م

التكنولوجيا الحيوية و العرب و اللغة العربية!

صورة
بسم الله الرحمن الرحيم بدأت الكتابة عن التكنولوجيا الحيوية تقريبًا في سبتمبر 2008 على مدونتي الأخرى.. منذ فترة طويلة تراودنى فكرة إنشاء مدونة عن التكنولوجيا الحيوية حينما رأيت أن عدد من يكتبون بالعربية على الشبكة الدولية في العلوم عامة و التكنولوجيا الحيوية بصفة خاصة -باعتبارها مجال و مصطلح جديد على أذهاننا- أقل ما يكون مقارنة بباقي اللغات .. قمت ها هنا بجمع شتات كل ما كتبته و نقلته عن التكنولوجيا الحيوية بتواريخ قديمة و حديثة و ذلك يشمل مقالاتي المتواضعة و عروضي التقديمية و ما استطعت أن أجده من كتب إلكترونية و وضعته في هذه المدونة التي أتمنى أن تكون مصدرًا غنيًا للتكنولوجيا الحيوية للقارىء العربي لن يكتمل إلا بمساعدتكم و آرائكم فيه.. أرحب بالتواصل الإلكتروني معي بخصوص المدونة أو التكنولوجيا الحيوية و تبادل الأفكار على العموم على البريد التالي: Ikerina_blanco717@yahoo.com هناك الكثير ممن يعرف أكثر مني في هذا المجال بالطبع كما أنني مازلت طالبة في بداية مشواري العلمي لكنني فقط أحاول قدر الإمكان أن يكون ما أكتبه مفيدًا و يتميز بالدقة العلمية.. مازالت مدونتي صغيرة في بداياتها و كذلك أ